يعتبر التمثال الذي يمثل جائزة الأوسكار ملكاً لأكاديمية الأفلام والفنون والعلوم؛ ونتيجة لذلك لا يحق للفائز بالجائزة بيع التمثال لأي جهة قبل عرضه على الأكاديمية أولاً، وكانت تدفع هذه الأخيرة ثمن التمثال في الماضي 10 دولارات، 


أما اليوم فالثمن هو دولار أميركي واحد. وهذا القانون لردع الفائزين عن بيع الجائزة بأسعار خيالية. إلا أن هذا القانون لا ينطبق على الجوائز التي وزعت قبل عام 1950، ففي عام 2011 وعام 1941 بيعت جائزتا أورسن ويلز وسيزن كاين بسعر 800 ألف دولار أمريكي .